طبعا هي العاب شعبية وكل واحد يحط لعبة ع البلد الي بحبها
وانا جبت العاب سعودية
لعبة الزقطة
تجمع عدة حصوات "خمس حصوات" صغيرة عادةً من الصوان المدور صغير الحجم، وتمارس هذه اللعبة من خلال لاعبين اثنين أو ثلاثة، ويقوم كل واحد بقذف احدى الحصوات عالياً ليلتقط في المرة الأولى حصوة من الحصوات الأربع الباقية على الأرض أمامه وبين اللاعبين، وفي المرة الثانية يقذف حصوة عالياً بالهواء ثم يلتقط حصوتين... حصوتين... وفي المرة الثالثة يلتقط ثلاث حصوات معاً، ثم يجمع الخمس حصوات على ظهر كفه ثم يقذفهن فيحاول جمعها بيده بنفس القذفة فما يستطيع التقاطه من الحصوات يكون هو عدد العلامات التي تكون رصيداً له... وهكذا يكون الدور بين زملائه المشاركين في هذه اللعبة.
ومن شروط اللعبة عدم سقوط الحصوة المقذوفة عالياً على الأرض... وعدم استطاعته الإمساك بها مع الحصوات الأخريات، حينها تعتبر لعبته لاغية ويحق لزميله الشروع بدخول اللعبة، وهكذا.
وتعتبر هذه اللعبة للكبار والصغار من بنين وبنات في الليل أو النهار فتجدهم يتفننون بمهارات مختلفة في لعبتهم.
العبة التانيه :
لعبة الكوكبا يا الكوكبا:
هذه لعبة من ألعاب الطفولة الخاصة بالبنات، وتعتبر من الألعاب الفردية، يقول الاستاذ (محمد القويعي) إنه شاهدها في طفولته ويروي لنا طريقة أدائها من ذاكرته: "قبل أن تبدأ البنت باللعبة تضم كفيها بعضهما على بعض وتؤدي اللعبة وهي جالسة مع ثني الرجل اليمنى بحيث تكون موازية للصدر ثم تبدأ بحيث تكون راحتاها المضمومتان تلامسان الركبة مروراً بالصدر حتى الأنف والجبهة وتكون الضربات بحركات جميلةٍ ومنتظمةٍ، ويُسمع للأيدي من جراء هذه الحركة صوت إيقاعي جميل.
وتختلف المهارة من بنت إلى أخرى حسب الخبرة والتمرين، وتردد البنت الكلمات مع تكرار اللعبة، وهذه اللعبة من ألعاب التسلية البريئة الفردية. وكلمات اللعبة كغيرها من معظم ألعاب الطفولة مجهولة الشاعر والملحن:
الكوكبا يا الكوكبا
أكلت أنا لحم الضبا
يا الكوكبا يا الكوكبا
لا خمد ولا استوى
طب ابوي من المدينة
ناقته حمرا سمينة
والقمر يوضي جبينه
والبنات مزينات مكملات
ما شرا لمي خويدم
باربعين محملات مجملات.